أكد نائب رئيس جمعية حماية المستهلك،التابعة اانظام ماهر الأزعط، أن البضائع المستعملة تُعتبر بشكل حتمي مجهولة المصدر. وهذا يعود إلى عدم وجود علاقة واضحة بين البائع الأول والمشتري، مما يثير مخاوف من كون هذه البضائع قد تكون مسروقة أو غير مضمونة من الناحية الفنية. علاوة على ذلك، فإن هذه البضائع لا تأتي مع فاتورة أو بيان يوضح السعر الحقيقي والمصدر.
وأشار الأزعط إلى تلقي الجمعية العديد من الشكاوى من المواطنين الذين تعرضوا لحالات غش ونصب من قبل الباعة. وأوضح أن تطبيق الرقابة على هذه الأسواق يعد أمرًا صعبًا، نظرًا لأن معظم البائعين يتبعون مصطلح "على بردى"، مما يعني أن البضاعة المباعة لا يمكن إرجاعها. كما أن عملية البيع تُعتبر مُرضية للطرفين، مما يزيد من تعقيد مسألة حماية المستهلك.
مقالات متعلقة

المركزي السوري يطرح ورقة جديدة بدون صورة حافظ!
الثلاثاء : 30 يونيو 2015

الماعز ونظام الأسد من تعويض القتلى إلى تخفيف آثار الكوارث!
الخميس : 02 يوليو 2015

هكذا يسرق النظام والتنظيم قمح السوريين
الأحد : 05 يوليو 2015

مبادرة لاستبدال الليرة السورية بالتركية في الشمال المحرر
الأحد : 05 يوليو 2015

محروقات درعا بورصة لتجار الحروب.. تتداول شقاء المدنيين
الاثنين : 13 يوليو 2015
آخر ما نشر من القسم
الثلاثاء : 30 يونيو 2015
المركزي السوري يطرح ورقة جديدة بدون صورة حافظ!
الخميس : 02 يوليو 2015
الماعز ونظام الأسد من تعويض القتلى إلى تخفيف آثار الكوارث!
الأحد : 05 يوليو 2015
هكذا يسرق النظام والتنظيم قمح السوريين
الأحد : 05 يوليو 2015
مبادرة لاستبدال الليرة السورية بالتركية في الشمال المحرر
الاثنين : 13 يوليو 2015
محروقات درعا بورصة لتجار الحروب.. تتداول شقاء المدنيين