أكد نائب رئيس جمعية حماية المستهلك،التابعة اانظام ماهر الأزعط، أن البضائع المستعملة تُعتبر بشكل حتمي مجهولة المصدر. وهذا يعود إلى عدم وجود علاقة واضحة بين البائع الأول والمشتري، مما يثير مخاوف من كون هذه البضائع قد تكون مسروقة أو غير مضمونة من الناحية الفنية. علاوة على ذلك، فإن هذه البضائع لا تأتي مع فاتورة أو بيان يوضح السعر الحقيقي والمصدر.
وأشار الأزعط إلى تلقي الجمعية العديد من الشكاوى من المواطنين الذين تعرضوا لحالات غش ونصب من قبل الباعة. وأوضح أن تطبيق الرقابة على هذه الأسواق يعد أمرًا صعبًا، نظرًا لأن معظم البائعين يتبعون مصطلح "على بردى"، مما يعني أن البضاعة المباعة لا يمكن إرجاعها. كما أن عملية البيع تُعتبر مُرضية للطرفين، مما يزيد من تعقيد مسألة حماية المستهلك.
مقالات متعلقة

زيادة مرتقبة في الرواتب والأجور سيتم تمويلها من "رفع سعر المشتقات النفطية"
الخميس : 06 يوليو 2023

انهيار حاد في سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي
الخميس : 06 يوليو 2023

رسميا.. الذهب يسجل نصف مليون ل.س!
الخميس : 06 يوليو 2023

"مدير هيئة الضرائب والرسوم في سوريا": نفتش عن الليرة من أجل تحصيل الضريبة
الأربعاء : 05 يوليو 2023

تحسن طفيف في سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي
الجمعة : 07 يوليو 2023
آخر ما نشر من القسم
الخميس : 06 يوليو 2023
زيادة مرتقبة في الرواتب والأجور سيتم تمويلها من "رفع سعر المشتقات النفطية"
الخميس : 06 يوليو 2023
انهيار حاد في سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي
الخميس : 06 يوليو 2023
رسميا.. الذهب يسجل نصف مليون ل.س!
الأربعاء : 05 يوليو 2023
"مدير هيئة الضرائب والرسوم في سوريا": نفتش عن الليرة من أجل تحصيل الضريبة
الجمعة : 07 يوليو 2023
تحسن طفيف في سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي