التصعيد العسكري في دير الزور يعكس التوترات المستمرة بين القوات النظام المدعومة من الميليشيات الإيرانية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد). تعزيزات عسكرية تشمل قذائف صاروخية ومدافع هاون ومضادات طيران نُقلت إلى قرية مراط، مما يشير إلى استعداد لعمليات عسكرية محتملة.
نشر هذه الأسلحة بين منازل المدنيين يزيد من مخاطر وقوع خسائر بين السكان المحليين، وقد أدى ذلك بالفعل إلى نزوح بعض العائلات خوفًا من تجدد القتال. تبادل القصف بين قوات النظام وقسد، الذي أسفر عن ضحايا من المدنيين، يعكس تفاقم الوضع الأمني وعدم الاستقرار في المنطقة.
هذه الأحداث تبرز التعقيد المتزايد للصراع في سوريا، حيث تتداخل المصالح الإقليمية والدولية، مما يزيد من معاناة السكان المدنيين.
مقالات متعلقة
تجمع شباب تل أبيض: سيطرة (PYD) على المدينة
الاثنين : 29 يونيو 2015
كيف نقل نظام الأسد الجنوب الدمشقي من حصار إلى حصار؟
الثلاثاء : 30 يونيو 2015
التنظيم شمالاً و(شهداء اليرموك) جنوباً.. اختلفت الأسماء والنهج واحد
الثلاثاء : 30 يونيو 2015
السوري للعدالة: الأسد قتل 270 سورياً بحلب في حزيران الفائت
الأربعاء : 01 يوليو 2015
الخطف الممنهج يعود للواجهة ويرعب سكان دمشق
الأربعاء : 01 يوليو 2015
آخر ما نشر من القسم
الاثنين : 29 يونيو 2015
تجمع شباب تل أبيض: سيطرة (PYD) على المدينة
الثلاثاء : 30 يونيو 2015
كيف نقل نظام الأسد الجنوب الدمشقي من حصار إلى حصار؟
الثلاثاء : 30 يونيو 2015
التنظيم شمالاً و(شهداء اليرموك) جنوباً.. اختلفت الأسماء والنهج واحد
الأربعاء : 01 يوليو 2015
السوري للعدالة: الأسد قتل 270 سورياً بحلب في حزيران الفائت
الأربعاء : 01 يوليو 2015
الخطف الممنهج يعود للواجهة ويرعب سكان دمشق