واصلت قوات النظام منع دخول المواد الغذائية والأدوية إلى مخيم الركبان على الحدود السورية الأردنية، ما تسبب بسوء الأوضاع المعيشية.و دفع السكان لإطلاق اعتصام مفتوح للاحتجاج على الحصار المطبق الذي تفرضه قوات النظام عليهم. حيث طالب ناشطون داخل المخيم بفتح طريق آمن باتجاه الشمال السوري أو مناطق شمال شرق سوريا أو الأردن، أو أي منطقة باستثناء مناطق سيطرة النظام. وتتضارب الأنباء حول أعداد النازحين الحقيقية داخل المخيم، والذي تبدأ من 8 آلاف نازح وفق "المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في سوريا".وتسبب حصار قوات النظام المطبق للمخيم بنفاذ معظم المواد الغذائية، وارتفاع كبير بأسعار المتوفر منها، وخاصة الدواء ليصل سعر حبة المسكن الواحدة إلى 15 ألف ليرة. وأغلقت السلطات الأردنية عام 2020 حدودها في وجه المخيم بما فيها النقطة الطبية، وبررت قرارها بالحد من انتشار فيروس "كورونا". ويتبع المخيم إداريًا لمنطقة ما يعرف باسم الـ "55" التي تتمركز فيها قوات التحالف الدولي، إلى جانب فصيل "جيش سوريا الحرة" المعارض.
مقالات متعلقة

"قسد" تتهم حسام لوقا بالوقوف وراء هجوم "العشائر" عليها في دير الزور
الأربعاء : 07 أغسطس 2024

أهالي البوكمال يمتنعون عن الانتساب إلى صفوف "الفوج 47"
الخميس : 08 أغسطس 2024

حظر تجول بريف ديرالزور وابتزاز للأهالي
الخميس : 08 أغسطس 2024

"مسد" تحمّل النظام مسؤولية هجوم العشائر على مواقعها في دير الزور
الخميس : 08 أغسطس 2024

موظفو النظام يتعمدون افتعال الازدحام في مراكز استصدار "البطاقة الذكية" بديرالزور
الأربعاء : 07 أغسطس 2024
آخر ما نشر من القسم
الأربعاء : 07 أغسطس 2024
"قسد" تتهم حسام لوقا بالوقوف وراء هجوم "العشائر" عليها في دير الزور
الخميس : 08 أغسطس 2024
أهالي البوكمال يمتنعون عن الانتساب إلى صفوف "الفوج 47"
الخميس : 08 أغسطس 2024
حظر تجول بريف ديرالزور وابتزاز للأهالي
الخميس : 08 أغسطس 2024
"مسد" تحمّل النظام مسؤولية هجوم العشائر على مواقعها في دير الزور
الأربعاء : 07 أغسطس 2024
موظفو النظام يتعمدون افتعال الازدحام في مراكز استصدار "البطاقة الذكية" بديرالزور